قصتنا
بالطريقة التقليدية كان تطبيق المقاييس النفسية يستهلك وقتاً طويلاً من
الجلسات وقد يضطر المعالج لإرسال ملف المقياس للعميل فيطبعه ثم يملؤه
ويصوره ويرسل للمعالج.
تأتي خطوة التصحيح ..
فينتظر المريض حتى الجلسة القادمة ليعرف من معالجه مدى شدة المرض..
ويشعر المعالج بعبء لإيجاد وقت إضافي لتصحيح مقاييس جلسات اليوم..
ثم يضطر لتطبيق المقاييس لمرات أقل من الموصى به في الأدلة العلاجية حتى لا
يضيع وقت الجلسات .. !
جاءت مواقع إنشاء الاستبيانات.. ربما تكون حلاً.. لكن للأسف لم يحدث..
!
ستحتاج لوقت كبير لرفع كل المقاييس التي تحتاجها .. ولن تتوافر طرق
تصحيح تلقائية مناسبة لكثير من المقاييس ..!
من هنا بدأت قصتنـــا.